خطار أبودياب:"داعش" تجمع بين فرنسا وروسيا
الثالث عشر من نوفمبر الباريسي، أي الحادي عشر من سبتمبر الفرنسي، غيّر وجه باريس، أدخل البلاد حالة الطوارئ وأوجب إعادة النظر في سياساتها الداخلية والأوروبية والخارجية. إنها ليست المرة الأولى التي يضرب فيها الإرهاب باريس التي تبدو كالحلقة الأضعف غربيا، أو الأكثر تعرضا لتداعيات ما يحصل على الضفة الأخرى من البحر الأبيض المتوسط. إبان الصراع العربي – الإسرائيلي كما خلال حرب العراق وإيران أو أثناء العقد الدموي في الجزائر كانت الارتدادات تطال فرنسا والإرهاب يضربها، وهذه المرة تصلها إحدى ...