يعيش قطاع التعليم بالمغرب اليوم أزمة مزمنة أصبحت جلية للجميع حتى بالنسبة لمن هو خارج الاختصاص. هذا التعليم الذي تصرف عليه سنويا الملايير من الدراهم، تناهز حوالي ربع الميزانية العامة للدولة، إلا أن النتائج لم تتحسن كما هو مطلوب، إذ لايزال وضعه سيئا كما كان وربما أسوأ، ينتج البطالة والعطالة والعنف كما هو ظاهر للعيان. وهنا يطرح السؤال المهم ماذا نريد نحن من التعليم؟ سؤال كبير بحجم الوطن، سؤال عرفت كيف تجيب عليه العديد من ...
اعتقد أن الدورة السادسة من المنتدى العربي الروسي، ...
المنطقة تشهد دينامية دبلوماسية قوية تقودها الولايات المتحدة الأمريكية وإسبانيا ...
4 ـ مسائل الإرث وحفظ مصالح الأطراف الضعيفة: بشكل ...
وأخيرا، يكون مجلس المنافسة ببلاغه الصادر بتاريخ 23 ...
تحل ذكرى اغتيال الشهيد عمر بن جلون في ...
لاشك أن وزارة التربية الوطنية في الآونة الأخيرة تعيش لحظة ...
المنظومة التربوية عبارة عن مؤسسة اجتماعية. أُنشِِئَت من ...
مرة أخرى يخلف العرب موعدهم مع القضية الفلسطينية ...
مع الأسف كم من مرة سمعنا هذه الحقيقة ...
تقول ديباجة الدستور المصري "مصر هبة النيل للمصريين، وهبة المصريين ...
بادئ بدء، يمكن الجزم بأنه لو كان الوزير ...
