مصطفى المنوزي: هل ينتقم وهبي من شبابه "اليساري" بقمع المحامين
من كان يسمعنا في المنتدى المغربي للحقيقة والانصاف ندعو إلى أعمال ضمانات عدم تكرار الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، يعتقد بأن تصرفنا واصرارنا يعد من قبيل العبث أو الابتدال والمزايدة السياسوية، أو بعلة تضخم الشفقة والعاطفة والإحسان؛ إن الحاحنا يروم وضع حد لعدم وفاء الدولة بالتزاماتها، هذا الاخلال الذي لم يعد يقتصرعلى التضليل بالوعود إلى درجة تحول معها تسويق "صورة " المغرب الى الخارج الى أكذوبة، لا تهدف فقط الى جلب الرضا والدعم الأجنبي، ولكن لمزيد من الالتفاف على تنامي الوعي ...