بلقاسم امنزو
أصبح مصطلح "إصلاح" (réforme) يزعج المواطن ويخيفه، بل في بعض الأحيان يؤلمه، منذ أن عمدت حكومات في عدة دول تخدم أجندات نظام العالم الجديد إلى استعماله من أجل تمرير مشاريع القوانين والتشريعات التي لا تخدم مصالحه.
في التقاعد والتعليم والاجتماع والاقتصاد والمالية، والرياضة، والأسرة ،والطفولة والأكل، والجنس، والألعاب، نجد مشاريع "إصلاح" لا علاقة لها بالإصلاح، لأن أي إصلاح يبدأ بتقييم الوضع وافتحاصه، واستخلاص الدروس ومحاسبة أصحاب سياسة الاعوجاج إذا كان هناك اعوجاج.
في هذا السياق يأتون بتخريجة "الإصلاح" إما لنحت قطاع معين لكي يسير في اتجاه ما تطلبه وتمليه المؤسسات الدولية التي تتحكم في النقد والنقود، وإما لتوجيه القطاع للمراقبة ومزيد من الاستغلال مع الفرملة لكي لا ينافس من لا يجب منافسته سواء في التعليم أو في الاقتصاد أو في أي مجال آخر.
ومع كثرة استعمال مصطلح "الإصلاح" في هذا الاتجاه في الإعلام والأخبار وشبكات التواصل الاجتماعي وغير الاجتماعي سينتهي مفهوم مصطلح " الإصلاح" مرادفا للاستغلال والتحكم.
لهذا نجد مصطلح "الإصلاح" يحتج بشدة في القاموس اللغوي وفي كل اللغات في حين يصمت من يطبق عليهم مرادفه المزور. ثورة المصطلحات وسبات الشعوب.
في التقاعد والتعليم والاجتماع والاقتصاد والمالية، والرياضة، والأسرة ،والطفولة والأكل، والجنس، والألعاب، نجد مشاريع "إصلاح" لا علاقة لها بالإصلاح، لأن أي إصلاح يبدأ بتقييم الوضع وافتحاصه، واستخلاص الدروس ومحاسبة أصحاب سياسة الاعوجاج إذا كان هناك اعوجاج.
في هذا السياق يأتون بتخريجة "الإصلاح" إما لنحت قطاع معين لكي يسير في اتجاه ما تطلبه وتمليه المؤسسات الدولية التي تتحكم في النقد والنقود، وإما لتوجيه القطاع للمراقبة ومزيد من الاستغلال مع الفرملة لكي لا ينافس من لا يجب منافسته سواء في التعليم أو في الاقتصاد أو في أي مجال آخر.
ومع كثرة استعمال مصطلح "الإصلاح" في هذا الاتجاه في الإعلام والأخبار وشبكات التواصل الاجتماعي وغير الاجتماعي سينتهي مفهوم مصطلح " الإصلاح" مرادفا للاستغلال والتحكم.
لهذا نجد مصطلح "الإصلاح" يحتج بشدة في القاموس اللغوي وفي كل اللغات في حين يصمت من يطبق عليهم مرادفه المزور. ثورة المصطلحات وسبات الشعوب.
