ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط
بعد أن أصبح إغلاق ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط أمرا واقعا، صار على إدارة فريق الجيش الملكي البحث عن ملعب بديل خاصة وأنه مقبل على المشاركة في كأس عصبة الأبطال الأفريقية، إضافة إلى باقي المنافسات.
ويبدو أن هناك ثلاثة ملاعب تمثل اختيارات الفريق العسكري، بين الملعب البلدي للقنيطرة وملعب 18 نونبر بالخميسات وملعب البشير بالمحمدية.
وحسب مصدر مقرب من الفريق، فإنه سيتم الحسم رسميا في الملعب المضيف للمباريات، بعد التوصل بموافقة رسمية ونهائية من السلطات، ثم العودة للطاقم التقني الذي سيزور الملاعب الثلاثة لاختيار أفضلها.
ومن المنتظر الحسم أيضا في مدى إمكانية إقامة مباريات الجيش الملكي بالجمهور من عدمه، بقرار من السلطات الأمنية.
للإشارة، فإن الاختيار الأقرب حسب التجارب السابقة سيكون بين ملعبي القنيطرة والمحمدية نظرا لقرب المسافة من مدينة الرباط.
ويبدو أن هناك ثلاثة ملاعب تمثل اختيارات الفريق العسكري، بين الملعب البلدي للقنيطرة وملعب 18 نونبر بالخميسات وملعب البشير بالمحمدية.
وحسب مصدر مقرب من الفريق، فإنه سيتم الحسم رسميا في الملعب المضيف للمباريات، بعد التوصل بموافقة رسمية ونهائية من السلطات، ثم العودة للطاقم التقني الذي سيزور الملاعب الثلاثة لاختيار أفضلها.
ومن المنتظر الحسم أيضا في مدى إمكانية إقامة مباريات الجيش الملكي بالجمهور من عدمه، بقرار من السلطات الأمنية.
للإشارة، فإن الاختيار الأقرب حسب التجارب السابقة سيكون بين ملعبي القنيطرة والمحمدية نظرا لقرب المسافة من مدينة الرباط.
