سعيد الناصيري، رئيس السابق لفريق الوداد
حينما كان فريق الوداد الرياضي في السنوات الأخيرة يحقق الألقاب المحلية والقارية، كان هناك اختلاف في وجهات النظر بين العديد من المتتبعين للشأن الكروي في قضية طريقة تدبير الوداد الرياضي، خاصة أن الناصيري كان يتحكم في كل صغيرة وكبيرة.
الفريق الأول كان يؤكد أن الناصيري يحقق الأهم مع الوداد الرياضي الذي عادت إلى الأضواء المحلية والقارية بعد سنوات من الغياب، وكان يوصف بكون الرئيس "السوبر"، ولا داعي لأي نقاش حول الجموع العامة أو برلمان الفريق ما دام أن الوداد يسحق الأخضر واليابس محليا وقاريا.
الفريق الثاني كان يسبح في اتجاه آخر، ويؤكد أن مستقبل الفريق هو في الحرص على ضرورة احترام مواعيد الجموع العامة، بل هناك من المتتبعين من حذر من مستقبل الوداد بعد الناصيري، مؤكدين أن طريقة تسيير الفريق سيجر على النادي مستقبلا الكثير من الويلات.
حاليا الوداد بدون الناصيري بعد اعتقاله، صحيح أنه تم اختيار رئيس جديد، ولكن حال الوداد لا يبشر بالخير، وهو الأمر الذي يجعل الكثير من الأصوات تطالب حاليا من عشاق وأبناء الوداد التلاحم حتى تمر هذه السحابة بخير، لأن الوداد كان قبل الناصيري وسيبقى بعده.
الفريق الأول كان يؤكد أن الناصيري يحقق الأهم مع الوداد الرياضي الذي عادت إلى الأضواء المحلية والقارية بعد سنوات من الغياب، وكان يوصف بكون الرئيس "السوبر"، ولا داعي لأي نقاش حول الجموع العامة أو برلمان الفريق ما دام أن الوداد يسحق الأخضر واليابس محليا وقاريا.
الفريق الثاني كان يسبح في اتجاه آخر، ويؤكد أن مستقبل الفريق هو في الحرص على ضرورة احترام مواعيد الجموع العامة، بل هناك من المتتبعين من حذر من مستقبل الوداد بعد الناصيري، مؤكدين أن طريقة تسيير الفريق سيجر على النادي مستقبلا الكثير من الويلات.
حاليا الوداد بدون الناصيري بعد اعتقاله، صحيح أنه تم اختيار رئيس جديد، ولكن حال الوداد لا يبشر بالخير، وهو الأمر الذي يجعل الكثير من الأصوات تطالب حاليا من عشاق وأبناء الوداد التلاحم حتى تمر هذه السحابة بخير، لأن الوداد كان قبل الناصيري وسيبقى بعده.
